كان يمكان كان هناك عائلة غريبة
من أم وأب وأبنتهما
نبدأ
استيقظت الفتاة من نومها فرحةً لهطول التلج
وكانت الام تجهز الافطار
الفتاة بغضب متى يجهز الافـطااااااااااااار أنني جائـــــــــــعة جداً
ولمـاذا كل هذا التأخير تخترعـي صاروخ ولا ايش اوووووووووف
الأمـ حسنا حسنا لقد جهز الافطار
الفتاة واخيرا وأكلت الفتاة بسرعـة
وعندما انهت الفتاة وامتلئت التلاجـة {{ قصدي كرشتها
قالت الفتاة : امـي سوف اذهب لعلب في الخارج
قالت الام : لا اولاً ... وقبل ان تنهي كلمها
الفتاة بغضب : اريدددددد ان العب في الخاااااااااااااااارج
وبدات معركــة قوووووية بين الام وابنتها
والتي استغرقت سعتان
قالت الام : يكفي يكفي لااريد اذهبي كنت اريد منك ان تشتري توت
لاطبخ كعكتك المفضلة
قالت والفتاة ولماذا لم تقولي هذا من قبل :MsgPlus_Img061
قالت الام وهي غاضبة
لقد قاطعتيني ولم تدعيني اكمل كلامي
قالت الفتاة وبكل بساطة التوت في التلاجة خلف عصير البرتقال
وبدات الفتاة تتوسل لامها قائلة :
ارجوكي ارجوكي سوي كعكتك ارجووك ارجووكـي
احست الام بان ابنتها ندمت وقالت حسنا
وخرجت الفتاة للعب في الخارج
والامـ كانت تعد الكعكة وعندما انتهت قالت سوف اذهب الى الحمام
لكنها عندما راءت
نفسها في المراة انصدمت لم تجد شعر في راسها
وقالت مااذا افعل ؟؟ ماذااا ؟؟
قالت نعم سوف اذهب الى الطبيبة ..
وبدات تبحث عن قبعة لتخفىء راسها .. واخذت تبحث وتبحث الى انو وجدت طاربوش
حق الحفلات
وقالت حسنا الامر يستحق الامر يستحق
وعندما وصلت الى المشفى ودخلت على الطيبة ..
الطيبة السلام عليكم
الام وعليكم السلام
الطيببة مالمشكلة
الام اريد دواء لقد سقط شعرفي
الطبيبة تضحك وتقول في نفسها ماهذا هل صارعت اسدا
الطبيبة خذي هذا الدواء لكن لاتكثري منه
وعندما عادت الام الى المنزل وقالت حسنا لنجرب وسكبت الدواء بكامله في راسها
وفي اليوم التالي .
دخلت ابنتها المطبخ وهي تضحك وتقول ماهذا الشعر
هذا شعر ام مكنسة ههههههههههههـ
الام اصعدي الى غرفتك
صعدت الفتاة الى غرفتها وقالت سوف انشر صورت امـ هههههههـ
بينما كانت امها تقص شعرها
وفي اليوم التالي وهي في النت وجدت صورتها في النت وقالت حسنا هكذا تفعل بامها
قفزت الام فوق ابنتها وهي نائمة وبدات مضاربة
لكن البنت لم تفهـ ماذا جرى ؟؟؟؟
وعندما تعبت الامـ من الضرب قالت سوف ارى مافي التلفزيون
وهي تقلب القنوات فاذا بصورتها تضهرب في احدى القنوات
ورن الجرس ذهبت الام لترى من بالباب فاذا بالصحف والكاميرات
لكن المصورين لم يجدو شعرهـا الطويل وذهبو
وقال احد المصورين لقد اتعبتي الصحف وعقابا لك سوف نبيع البيت
وباعو البيت
ولم يبقى لهم منزل ليعيشو فيه فاذا بالبنت غاضبة تحضر سكين وتضعو في قلب امها
الى ان فارقت الحياة
وعندما شعرت الفتاة بتفسها قالت ماذا فعلت لقد قتلت أمي واخذت تبيكي لكن مالفائدة
واصبحت تمشي في الشوارع الباردة تبحث عن طعام وشراب ومنزل يحميها من البرد
وهكذا اصبح شكلها
الى ان ماتت من الجوع والبرد
النهاية